اضغط على الصورة لتكبيرها
بالنسبة للشيخ عمران حسين الأستاذ والمفكر والفيلسوف المسلم من ترينيداد وتوباغو، فإن يأجوج ومأجوج يمثلان القوتان العظميتان المتحكمتان اليوم في العالم، والمتجليتان في أمريكا وروسيا بالأساس وعلاقتهما باليهود.
يضع الشيخ ضمن أدلته الأحاديث النبوية الشريفة التي وصفت يأجوج ومأجوج بأنهم صغار العيون وصُهب الشّْعاف، وهو ما ينطبق على من ينتمون إلى الجنس القوقازي.
اعتمد الشيخ عمران على دراساته المعمقة للأوضاع الدينية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية في العالم، واستخدامه لمنهجية علم آخر الزمان Eschatology من خلال تحليل ودراسة القرآن الكريم والأحاديث النبوية للوصول إلى هذه النتيجة.
يؤمن الشيخ عمران حسين أن القرية المقصودة في قوله تعالى "وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ * حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ"، سورة الأنبياء الآيتان 95 ،96. هي القدس.
فيقول إنّ من أنار الله تعالى بصيرتهم بـ "النور" القادم منه تعالى سوف يتمكنون من إدراك كلا الأمرين: موضوع القرية، والنظام العالمي ليأجوج ومأجوج، فذلك النور يمنحهم القدرة على إدراك الحقيقة الجوهرية الداخلية للأشياء.
فبعد أن دمر الله تعالى تلك القرية وطرد اليهود منها، وحرم عليهم وقتها العودة إليها والمطالبة باستردادها بصفتها ملكاً لهم، فها هم قد عادوا اليوم، وطالبوا بها على أساس أنها ملك لهم! ولكنهم فعلوا ذلك أثناء ركوبهم لظهور أشخاص منكرين لوجود الله تعالى في داخلهم، ويملكون من القوة ما هو كافٍ لفرض سيطرتهم الكاملة على العالم، وهم يستخدمون تلك القوة والسلطة بلا رحمة في ظلم البشرية ولشن حرب على الإسلام عامة والعرب على وجه الخصوص.
يضع الشيخ ضمن أدلته الأحاديث النبوية الشريفة التي وصفت يأجوج ومأجوج بأنهم صغار العيون وصُهب الشّْعاف، وهو ما ينطبق على من ينتمون إلى الجنس القوقازي.
اعتمد الشيخ عمران على دراساته المعمقة للأوضاع الدينية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية في العالم، واستخدامه لمنهجية علم آخر الزمان Eschatology من خلال تحليل ودراسة القرآن الكريم والأحاديث النبوية للوصول إلى هذه النتيجة.
يؤمن الشيخ عمران حسين أن القرية المقصودة في قوله تعالى "وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ * حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ"، سورة الأنبياء الآيتان 95 ،96. هي القدس.
فيقول إنّ من أنار الله تعالى بصيرتهم بـ "النور" القادم منه تعالى سوف يتمكنون من إدراك كلا الأمرين: موضوع القرية، والنظام العالمي ليأجوج ومأجوج، فذلك النور يمنحهم القدرة على إدراك الحقيقة الجوهرية الداخلية للأشياء.
فبعد أن دمر الله تعالى تلك القرية وطرد اليهود منها، وحرم عليهم وقتها العودة إليها والمطالبة باستردادها بصفتها ملكاً لهم، فها هم قد عادوا اليوم، وطالبوا بها على أساس أنها ملك لهم! ولكنهم فعلوا ذلك أثناء ركوبهم لظهور أشخاص منكرين لوجود الله تعالى في داخلهم، ويملكون من القوة ما هو كافٍ لفرض سيطرتهم الكاملة على العالم، وهم يستخدمون تلك القوة والسلطة بلا رحمة في ظلم البشرية ولشن حرب على الإسلام عامة والعرب على وجه الخصوص.
0 comments:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets