اضغط على الصورة لتكبيرها
خلال القرن الثالث هجري، قرر الخليفة الواثق بالله إرسال سلام الترجمان إلى جبال القوقاز لتقصي حقيقة انهيار ردم ذي القرنين الذي بناه على يأجوج ومأجوج، وذلك بسبب أنه رأى في منامه انهيار الردم وخروج يأجوج ومأجوج.
وردت القصة في كثير من المصادر من أهمها 'نزهة المشتاق في اختراق الآفاق' للشريف الإدريسي، و 'المسالك والممالك' لأبو عبيد البكري. كما أنها تعتبر من المراجع المهمة في الموضوع عند المستشرقين، حيث أُلّفت فيها كتب ومقالات.
تحكي القصة كيف أعدّ الخليفة قافلة لسلام جمعت كل مستلزمات الرحلة من رجال ومال وملبس ومؤونة قبل أن يأمر بانطلاقها.
ثم يصف سلام الأقوام التي التقى بها في طريقه نحو السد وكذلك التضاريس التي مر عبرها حتى حط رحاله بجانب السد.
حينها تطرق سلام بالتفصيل إلى وصف أبعاد وقياسات السد والمميزات المعمارية التي بُني وفقها.
وردت القصة في كثير من المصادر من أهمها 'نزهة المشتاق في اختراق الآفاق' للشريف الإدريسي، و 'المسالك والممالك' لأبو عبيد البكري. كما أنها تعتبر من المراجع المهمة في الموضوع عند المستشرقين، حيث أُلّفت فيها كتب ومقالات.
تحكي القصة كيف أعدّ الخليفة قافلة لسلام جمعت كل مستلزمات الرحلة من رجال ومال وملبس ومؤونة قبل أن يأمر بانطلاقها.
ثم يصف سلام الأقوام التي التقى بها في طريقه نحو السد وكذلك التضاريس التي مر عبرها حتى حط رحاله بجانب السد.
حينها تطرق سلام بالتفصيل إلى وصف أبعاد وقياسات السد والمميزات المعمارية التي بُني وفقها.
0 comments:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets